أخبار وطنية فحوى لقاء ممثلين عن تيار المحبة برئيس الحكومة الحبيب الصيد.
نشر في 13 جانفي 2015 (13:06)
نشرت الناطقة الرسمية بإسم تيار المحبة النائبة ريم الثايري في بيان يحمل توقيعها ملخص الجلسة التي جمعت ممثلين عن تيار المحبة مع رئيس الحكومة المقبلة الحبيب الصيد، وقد جاء في البيان مايلي:
اهم النقاط التي اثثت لقاء السيد رئيس الحكومة المكلف الحبيب الصيد بعدد من قيادات تيار المحبة يوم الإثنين 12 جانفي 2015 تتعلق بتحديد الاولويات التي ستشتغل عليها الحكومة المقبلة.
حيث وقع مده بمقترح كتابي حول هيكلة الحكومة كما يراها تيار المحبة وعبرنا على رغبتنا ان تكون الحكومة المقبلة جامعة في الوقت نفسه بين التوافق السياسي والوحدة الوطنية وذلك على اساس بناء مسار ديمقراطي لا يقصي احدا لان التحديات التي تواجهها تونس هي تحديات لا حصر لها تحديات داخلية وخارجية تتطلب تظافر الجهود لترسيخ الامن والاستقرار والوحدة الوطنية وتلبية المطالب الاجتماعية العادلة للشعب وخاصة الطبقات الفقيرة والمناطق المهمشة .
كما احطنا علما السيد رئيس الحكومة المكلف ان تيار المحبة يفضل خيار التعاون والمشاركة في خدمة البلاد مع حزب نداء تونس ويقدمه على خيار المعارضة من باب "وتعاونوا على البر والتقوى " خاصة وان حكومة الترويكا في 2011جربت خيار تجاهل واقصاء تيار المحبة رغم فوزه الكبير ب28 مقعدا وتقدمه الكبير في سيدي بوزيد وتعاملت مع اصوات تيار المحبة كانها لم تكن فلم تجن شيئا من هذا الخيار ,وعبرنا عن تاملاتنا ان رئيس الحكومة المكلف وقيادات تونس لن يكرروا خطيئة الترويكا بما لهم من خبرة وحكمة .
اللقاء كان مفتوحا وايجابيا ونرى انه توجد ارضية مشتركة تسمح بالتعاون والعمل المشترك والمشاركة في الحكومة الجديدة حتى نتقدم ببلادنا وشعبنا".
اهم النقاط التي اثثت لقاء السيد رئيس الحكومة المكلف الحبيب الصيد بعدد من قيادات تيار المحبة يوم الإثنين 12 جانفي 2015 تتعلق بتحديد الاولويات التي ستشتغل عليها الحكومة المقبلة.
حيث وقع مده بمقترح كتابي حول هيكلة الحكومة كما يراها تيار المحبة وعبرنا على رغبتنا ان تكون الحكومة المقبلة جامعة في الوقت نفسه بين التوافق السياسي والوحدة الوطنية وذلك على اساس بناء مسار ديمقراطي لا يقصي احدا لان التحديات التي تواجهها تونس هي تحديات لا حصر لها تحديات داخلية وخارجية تتطلب تظافر الجهود لترسيخ الامن والاستقرار والوحدة الوطنية وتلبية المطالب الاجتماعية العادلة للشعب وخاصة الطبقات الفقيرة والمناطق المهمشة .
كما احطنا علما السيد رئيس الحكومة المكلف ان تيار المحبة يفضل خيار التعاون والمشاركة في خدمة البلاد مع حزب نداء تونس ويقدمه على خيار المعارضة من باب "وتعاونوا على البر والتقوى " خاصة وان حكومة الترويكا في 2011جربت خيار تجاهل واقصاء تيار المحبة رغم فوزه الكبير ب28 مقعدا وتقدمه الكبير في سيدي بوزيد وتعاملت مع اصوات تيار المحبة كانها لم تكن فلم تجن شيئا من هذا الخيار ,وعبرنا عن تاملاتنا ان رئيس الحكومة المكلف وقيادات تونس لن يكرروا خطيئة الترويكا بما لهم من خبرة وحكمة .
اللقاء كان مفتوحا وايجابيا ونرى انه توجد ارضية مشتركة تسمح بالتعاون والعمل المشترك والمشاركة في الحكومة الجديدة حتى نتقدم ببلادنا وشعبنا".
